تابعنا

تعد الإمارات وجهة سياحية مُثلى من عدة جوانب، ومن الميزات التي ساهمت في ذلك:

  • الاستقرار الاقتصادي والسياسي
  • الموقع الاستراتيجي الذي يربط بين الشرق والغرب
  • الربط الممتاز بشركات الطيران العالمية الكبرى
  • البنية التحتية القوية والداعمة للسياحة
  • خيارات إقامة واسعة تلائم مختلف الطلبات والميزانيات
  • باقة منوعة من الفعاليات والأنشطة التي تلبي احتياجات جميع الفئات العمرية
  • التنوع البيولوجي الفريد حيث تمتاز دولة الإمارات بجمال الصحاري، والواحات، والجبال، والوديان والسهول، وأشجار المانغروف، والشواطئ، وتنوع النباتات والحيوانات البرية والبحرية
  • التسامح الديني والثقافي، حيث تحتضن دولة الإمارات 200 جنسية من مختلف الخلفيات الدينية والثقافية، ويعيشون على أرضها بتناغم وسلام

أصبحت دولة الإمارات وجهة عالمية للمؤتمرات والمعارض الإقليمية والدولية والفعاليات الرياضية العالمية الكبرى مثل كأس دبي العالمي لسباقات الخيل، وسباق الجائزة الكبرى للفورمولا واحد في أبوظبي، وبطولة دبي ديزرت للغولف الكلاسيكية، وكأس العالم للأندية، والمهرجانات السينمائية العالمية في دبي وأبوظبي والقمة العالمية لريادة الأعمال.

في عام 2016، بلغت نسبة المساهمة المباشرة لقطاع السياحة والسفر في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات 68.5 مليار درهم (18.7 مليار دولار أمريكي)، أي ما يعادل 5.2 في المئة من إجمالي الناتج المحلي. أما نسبة المساهمة الإجمالية للقطاع في الناتج المحلي الإجمالي للدولة فبلغت 159.1 مليار درهم (43.3 مليار دولار أمريكي)، أي ما يعادل 12.1٪ من الناتج المحلي الإجمالي. ويوفر القطاع بشكل مباشر 317,500 فرصة عمل في الدولة، أي ما يعادل 5.4٪ من إجمالي الوظائف. ومن المتوقع أن يرتفع هذا المعدل بنسبة 2.3 في المئة عام 2017، وينمو من ثم بنسبة 2.4 في المئة سنوياً ليوفر 410,000 وظيفة، أي ما يعادل 5.9 في المئة من مجموع الوظائف في 2027.

للمزيد من المعلومات حول قطاع السياحة والسفر، يمكن زيارة الرابط التالي:

يوجهك هذا الرابط إلى موقع خارجي قد يكون له سياسات مختلفة للمحتوى والخصوصية عن موقع وزارة الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة.